أفادت وسائل الإعلام الفرنسية بأن الوكالة الفرنسية لسلامة الأدوية قد وافقت أن يتم إجراء اختبارات لمادة مستخرجة من دودة الأرينيكول، واستخدامها كناقل أكسجين لأشخاص وضعوا في الإنعاش نتيجة نقص الأكسجين في الدم.
وقال مختبر "Hemarina"، الذي يديره عالم البيولوجيا الفرنسي فرانك زال، إنه بدأ في إرسال مادة الـ Hemo2life، المستخرجة من هيموجلوبين دودة الأرينيكول (الدودة الرملية)، إلى كل من مستشفى "جورج بومبيدو" ومستشفى "لابيتييه سالبيتريير"، لاستخدامها كناقل للأكسجين لدى أشخاص يعانون مع نقص الأكسجين في الدم، بحسب "روسيا اليوم".
وأشارت الدراسات، التي قام بها المختبر، أن الهيموجلوبين المستخرج من الدودة الرملية يساعد بنقل الأكسجين أكثر 40 مرة من الهيموجلوبين في جسم الإنسان.
وأكدت وسائل إعلام فرنسية أن 10 مرضى سيخضعون لتجارب المادة المذكورة في المستقبل القريب.
بدأ العلماء في أستراليا، في اختبار لقاحين محتملين ضد فيروسات كورونا أو كوفيد-19 في التجارب المعملية المهمة.
ونشرت الصحف الأسترالية، أنه تم مسح اللقاحات التي قدمتها جامعة أكسفورد وشركة Inovio Pharmaceutical الأمريكية لاختبار اللقاحات الجديدة على الحيوانات تحت إشراف منظمة الصحة العالمية وستقوم وكالة العلوم الوطنية الأسترالية بتقييم ما إذا كانت اللقاحات تعمل وما إذا كانت آمنة للبشر.
جرت أول تجربة بشرية في الولايات المتحدة الشهر الماضي، وذلك بعد نجاحها على الحيوانات وهناك العديد من تطورات اللقاحات الأخرى التي تحدث في جميع أنحاء العالم في الوقت الحالي بسرعة غير عادية.
وأكدت منظمة (CSIRO) للبحوث العلمية والصناعية الأسترالية، إن التوصل للقاح نهائي للفيروس سيستغرق من عام إلى عامين.
وقال العلماء إن النتائج الأولى من الاختبارات على الحيوانات يمكن الكشف عنها في وقت مبكر من شهر يونيو القادم إذا نجحت، ويمكن بعد ذلك نقل اللقاحات إلى التجارب السريرية التي يمكن إجراؤها في المختبرات في مكان آخر.
بدأ العلماء في أستراليا، في اختبار لقاحين محتملين ضد فيروسات كورونا أو كوفيد-19 في التجارب المعملية المهمة.
ونشرت الصحف الأسترالية، أنه تم مسح اللقاحات التي قدمتها جامعة أكسفورد وشركة Inovio Pharmaceutical الأمريكية لاختبار اللقاحات الجديدة على الحيوانات تحت إشراف منظمة الصحة العالمية وستقوم وكالة العلوم الوطنية الأسترالية بتقييم ما إذا كانت اللقاحات تعمل وما إذا كانت آمنة للبشر.
جرت أول تجربة بشرية في الولايات المتحدة الشهر الماضي، وذلك بعد نجاحها على الحيوانات وهناك العديد من تطورات اللقاحات الأخرى التي تحدث في جميع أنحاء العالم في الوقت الحالي بسرعة غير عادية.
وأكدت منظمة (CSIRO) للبحوث العلمية والصناعية الأسترالية، إن التوصل للقاح نهائي للفيروس سيستغرق من عام إلى عامين.
وقال العلماء إن النتائج الأولى من الاختبارات على الحيوانات يمكن الكشف عنها في وقت مبكر من شهر يونيو القادم إذا نجحت، ويمكن بعد ذلك نقل اللقاحات إلى التجارب السريرية التي يمكن إجراؤها في المختبرات في مكان آخر.