الانفجار ناتج عن خطأ لإربعه خبراء تطوير اسلحة كانوا يقوموا بإعداد مواد شديدة الانفجار تزود بها رؤوس الصواريخ تم نقل ورشة التصنيع هذه من بني حشيش الى سعوان بتوجهات من دجال مران ووضعها جوار المدرسة بحي سكني حتى لايتم استهدافها
عند حدوث الحريق هرعت كل سيارات الاطفاء محاولة خمد الحريق دون فائده عقب الانفجار حضرت وحدات امنيه وضربت حاجز امني حول المنطقة ومنعت التصوير وصادرت تلفونات كل من كانوا يقوموا بالتصوير واخذت
محمد جهامه والفائق منازلهم جوار الورشه الى السجن حتى يتم اسكاتهم كما ارسلوا نساء لتفتيش نساء الحي ومصادرة تلفوناتهن ..
احضروا بعدها وحده خاصه قامت بالتنظيف واخذوا عدد من سكان الحي وطلبوا منهم الشهاده بإن الانفجار نتاج قصف كما طلبوا من ادارة المدرسه المتضرره حشد الطلاب للقيام بوقفه احتجاجيه تنددبقصف الطيران لمدرستهم مازال الطوق الامني حتى اللحظه ومنع اقتراب اي شخص او التصوير حتى يتم الانتهاء من تنظيف المكان كون المكان مليئ بالقذائف والشضايا وصواعق قنابل ...
الطالبات المتوفيات توفين نتيجة التدافع من ادوار المدرسة والبعض سقط منهن ويلاحظ على وجوه واجساد البعض منهن كدمات بعد سقوطهن بين اقدام الطالبات بإدراج المدرسه استشهد بعض الاشخاص رجال ونساء واطفال من الحاره لكن الحوثيين قاموا بالتركيز على الفتيات الصغار على اساس ان هولاء الفتيات طالبات بالمدرسه..
قتلوا الطالبات ودمروا المنازل والان يتاجرون بدمائهم وانساق الكثير خلفهم وصدق المثل القائل يقتلون الشخص ويمشون بجنازته..
#الحوثيين_يقتلون_الطالبات