<a target="_blank" data-cke-saved-href="https://www.twitter.com/intent/tweet?text=%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B5%D9%86%D8%B9%D8%A7%D8%A1%20%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%A8%D8%A7%D9%82%D8%B2%D9%82%D9%88%D8%B2%20%D9%8A%D8%B5%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%8A%D9%86%20%D8%A8%D9%80" href="https://www.twitter.com/intent/tweet?text=%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B5%D9%86%D8%B9%D8%A7%D8%A1%20%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%20%D8%A8%D8%A7%D9%82%D8%B2%D9%82%D9%88%D8%B2%20%D9%8A%D8%B5%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%8A%D9%86%20%D8%A8%D9%80" الانفصاليين="" الجدد"&url="https://www.alsahil.net/news19498.html"" style="box-sizing: border-box; color: rgb(17, 17, 17); text-decoration: none; -webkit-transition: all 0.3s; transition: all 0.3s;">وصف القيادي الجنوبي والوزير السابق بحكومة صنعاء ناصر باقزقوز الحوثيين بـ"الانفصاليين الجدد"، واتهمهم بالتأسيس لهيئة شطرية واستكمال طرد الموظفين الجنوبيين من مؤسسات الدولة بصنعاء.
وقال ناصر باقزقوز وزير السياحة السابق في حكومة بن حبتور، في منشورات على "فيسبوك": "غير مستغرب ان يحتفل المؤتمر الشعبي العام في صنعاء بعيد الوحدة وكذلك حكومة الإنقاذ، لكن المستغرب ان يحتفل الانصار بعيد الوحدة، وهذا هو المستحيل".
وتابع: "أنا على ثقه بان الأنصار لن يحتفلوا ولا يريدون أحدا يحتفل ولا يستطيعون منع المؤتمر من الاحتفال"، مضيفا: "الانفصاليون الجدد يؤسسون لهيئات شطرية بقرارت حكومية ويرددون ليل نهار بأنهم مع الحل العادل للقضية الجنوبية، واتضح ان الحل هو استكمال عملية طرد بقية الموظفين الجنوبيين من مؤسسات الدولة في العاصمة صنعاء. انهم يطردون الجنوبيين."
وقال إن الحوثيين و"وبكل وقاحة يطالبون" التحالف "بصرف مرتبات موظفي الدولة من ايرادات النفط الجنوبي، شيء مضحك. على الأقل توقفوا عن طرد الناس وتطفيشهم. استحوا".
وفي منشور آخر اعتبر القيادي الجنوبي ناصر باقزقوز تنازلات المجلس الانتقالي الجنوبي "جعلت من عدن عاصمة للوحدة والشراكة ولكل اليمنيين".
واعتبر تنازلات المؤتمر الشعبي العام بصنعاء وانبطاحه في المجلس السياسي الاعلى ومشاركته في إصدار اللوائح والقوانين الشطرية والقرارات المناطقية يجعله شريكا أساسيا في تدمير ما تبقى من الوحدة - حد قوله.